لكي تظهر الصوره وتتضح الحقيقه فيجب التحقيق مع فهد المصيبيح مباشرة عن جميع التهم الكثيره الموجه اليه ومنها على سبييل المثال لا الحصر:
1- إعتزال التيماوي الغامض.
2- أعتزال فيصل أبو إثنين.
3- ضياع خميس العويران.
4- المشاكل مع المدربين.
5- مشكلة عبدالله الشريدة ونكران الجميل.
6- ضياع الكثير من الناشئين حتى أصبحو نجوما في أنديه أخرى.

حتى تظهر نتائج التحقيقات فإن المدعو فهد المصيبيح والذي مسح كل تاريخه القديم من قلوب جماهير الزعيم فهو متهم ومدان بكل تلك الجرائم والتي تستدعي عقوبات متفاوته أقلها طرده من أسوار النادي وليس من البوابه الرئيسيه.

وأرجو ممن يدافع عن المصيبيح أن لا يقاوم ويدافع عن قضيه خاسره لوضوح التهم وعدم ظهور المتهم في وسائل الإعلام او في شبكة الزعيم ليدافع عن نفسه. ويجيب عن مدى مسؤليته في التهم السابقه وتحديد المتهم الحقيقي.

ونحن نتمنى من رئيس النادي أن لا يستمر في مجاملة فهد المصيبيح لأنه يقوم بواجبات الإدارة الغير متواجده. فالزعيم غني برجاله وقادر على إيجاد الأكفاء من أبنائيه لتكملة المشوار.