هل تريد الاقتصادية ان ترضي منصور البلوي بالهجوم على الهلال وسامي نعم نعم والدليل اقراوا مقال الكاتب حسين مطر وانظروا الخبث ودس السم في العسل وهجومه لمدة اسابيع على سامي بطريقة ماكرة وخبيثة وحاقدة اليكم المقال الذي تطاول فيه الخبيث مطر بتشجيع من رئيس القسم (الثقيل الخفيف
الى متى هذا الصمت الهلالي والتطاول على الرموز وذئب الكرة السعودية ، حسبنا الله ونعم الوكيل
اليكم ما قيل اليوم في جريدة الاقتصادية قاطعوها
هل باكيتا جاهل أم حاقد على سامي؟ حسين مطر - - 12/01/1427هـ
كان البرازيلي باكيتا مدرب المنتخب السعودي المونديالي والهلال سابقا (شفافا) وصريحا جدا في اجتماعه مع أعضاء لجنة المنتخبات، وطرح العديد من المبادئ التي يلتزم بها كل مدرب (محترف ومحترم) لا يحابي على حساب سمعته ولا على حساب سمعة شعب يترقب من منتخبه التألق أمام مرأى من كل العالم.
ونقلت الزميلة جريدة "شمس" اليافعة بتفرد، ما دار داخل غرفة الاجتماعات الأسبوع الماضي حين رد السيد باكيتا على استفسارات أعضاء اللجنة حول سامي الجابر قائلا "سأتابع سامي بدقة في المباريات المقبلة قبل أن أقرر ضمه من عدمه في قائمة المونديال قبل مواجهة البرتغال مطلع مارس المقبل".
وشدد باكيتا على أن سامي لم يكن جاهزا الفترة الماضية، وأن المباريات المقبلة ستكشف جاهزيته، لافتا إلى أن عطاءه في مباراة الوحدة في الذهاب كان جيدا لكنه يحتاج إلى وقت طويل كي يثبت جاهزيته، في إشارة إلى أن سامي تراخى بداية الموسم طلبا للراحة، وأراد أن يعوض ويعود لكن العودة كانت متأخرة، لاستعادة جاهزيته كما ينبغي.
أعتقد أن باكيتا صادق على ما ذكرته الأسبوعين الماضين بشأن أهمية اختيار اللاعب الأكثر عطاء ونشاطا بدنيا، ملمحا إلى أن لياقة سامي وجهده البدني لا يساعدانه طوال الـ 90 دقيقة وهو (غير جاهز) للانضمام ما لم يثبت غير ذلك الفترة المقبلة.
عموما، لست ضد سامي أو غيره ولكني تعجبت من ردة الفعل (الإقصائية) من جماهير سامي وصحافته المتعصبة ضد أي نقد أخذه كل ما يقال عنه بحساسية تامة، والأدهى والأمر ما ذكره أحد كبار الصحافيين الذين أحترمهم جدا "إن من ينتقد سامي "جاهل ولا يفقه في كرة القدم شيئا"! ما هذا؟ إنه تعصب مقيت وتطرف بغيض على حساب مشاركة وسمعة ومسؤولية كبرى يجب أن نتحد معها جميعا وننسى ألوان الأندية ونلتف حول أخضرنا.
والحقيقة رغبت أن أنقل وجهة نظر المدرب باكيتا الأدرى فنيا والأعلم بإمكانات سامي بالذات كونه دربه في الهلال موسما، والأعلم بمصلحة المنتخب والأكثر معرفة بأن المحاباة في هذه الفترة قد تنبئ بكارثة أخرى مريرة لا سمح الله!
هل الأخضر يعتمد على لاعبين بلا انتماء؟
كشف باكيتا في الاجتماع ذاته أنه أخضع اللاعبين لمحاضرات مكثفة بغية الوصول إلى درجات عالية من الوعي بالمهمة المقبلة، وأنها ليست مشاركة في المونديال فحسب، بل تتعدى ذلك إلى ترويج للذات والبلد وإحساس بالمسؤولية الوطنية الملقاة على عاتق المشاركين. وأوضح باكيتا أنه استغرب خلال هذه المحاضرات وجود لاعبين غير متحمسين للمشاركة مع المنتخب رافضا الإفصاح عن أسماء لكنه استدرك "ربما بعض اللاعبين يحتاجون إلى محاضرات مكثفة وتصحيح الصور الخاطئة في أذهانهم وهو ما بدأت ألمسه لكنني أحتاج إلى المزيد!
كلام مخيف يحتاج إلى تأمل وسرعة إيجاد حلول حول تلك الأسباب التي جعلت هؤلاء لا يلقون بالا للمشاركة مع المنتخب حلم كل لاعب في العالم.
ميدو .. خضوع للأجانب!
أحمد حسام "ميدو" مهاجم المنتخب المصري والمحترف في توتنهام الإنجليزي يعترض بأسلوب كرة الشوارع والحارات على مدربه حين استبدله في نزال السنغال أمام الجماهير والفضائيات وزملائه، ونستغرب انضباطية اللاعب وخضوعه في إنجلترا في مقابل تعاليه وكبريائه على منتخب بلده. عجبا!
