الوالد الكبير ... والأخ العزيز ...... محمد بن فيصل .... تحملت وضحية
بأعظم ما تملك .... وقتك ... دراستك .... مالك ..... وغيرها الكثير ...
لأجل تضهر البسمة على من ألاف العاشقين لهذا النادي الكبير ....
نقدر لك ذلك .... ومهما كان هو المقابل ..... لا نوافيك ولو بربع ما قدمت ...
تذكر أن هناك من يحبونك .... وسف ترى الرد السريع ...
والملتقى في مكة .... |