اللاعب ( صالح المحمدي )يذكرني ببدايات الفيلسوف ( يوسف الثنيان )
وقد راهن عليه مدربنا العالمي ( ناصر الجوهر ) على نجاحه فهو على
صغر سنه كلاعب يجمع بين موهبتي الفن والثقه بالنفس وقد جدد ثقه
الجوهر به ........... فهل نشاهده في نهائيات كاس العالم ((2002))
((( بلا شك نتمنى ذالك باءذن الله)))