إذا أين كان وقت المباراة وليعرف نواف التمياط أنه أثر أو عمل خدش في جدار الجماهير الهلالية
عندما تخلف عن تلك المباراة المهمة والتي كان يجب أن يثبت فيها أنه
أهلا للمنتخب عندما يشارك زملاؤه مباراة الطائي ويشارك فريقه الذي أوجده من العدم وجعله نجما وذلك قبل التحاقه للمعسكر بساعات كما فعل لاعبوا الأندية الأخرى المستدعون للمنتخب ، مهما دافعتم عن نواف سيبقى هذا التصرف من نواف جرحا ينزف كلما شاهدنا نواف المشكلة أن ناديه كان بأمس الحاجة له في ظل غياب فريق بأكمله ولا نقول إلا سامحك الله يا أبا بندر على هذا العمل المشين . |