.. السلام عليكم ..
هلا بالشباب ..
يا أخوان ليه التشائم ..
قال تعالى : (( لا تحسبوه شرا لكم بل هة خيرا لكم ..)) الآية ..
هذه الأية نزلت في حادثة الإفك .. والذي لايخفى على الجميع قصته .. بل أريد التذكير أنه الكل تحدث في الإفك .. وأن البراءة لم تأتي إلا بعد تقريبا شهر أو أربعين يوما ( لا أتذكر بالضبط ) .. ولكن الهدف من هذا الكلام أنه استمر الكلام في الإفك لمدة طويلة ..!! والكل يتحدث في أهل رسول الله ..!!
وعندما جاءت البراءة من الله قال : (( لاتحسبوه شرا لكم بل هو خيرا لكم ))..
ولكن السؤال هنا .. هل الذي يحصل الآن أشد على المسلمين من الذي وقع في الإفك .؟؟؟ بالتأكيد لا بل أهون بكثير جدا من ذلك..!!

ربما يتأخر النصر (( لحكمة من الله )) ولكن آتي لا محالة .. بإذن الله عز وجل ..

ولكن نقول لا تتشائموا .. بل تفائلوا بالخير تجدوه إن شاء الله ..

والدعاء الدعاء .. هذا هو المهم الآن ..

تحياتي لكم جميعا ،،،

أخوكم / البارق..