وإذا أراد الله نشر فضيلة طويت أتاح لها لسان حسود
لولا اشتعال النار فيما جاورت ما كان يعرف طيب عرف العود
هذا الحاقد كان مقهور من الخسارة أمام الشباب
وبعدين الصراحة ما ينلام تدرون ليه:
لأنه ذاق الحزن والمرارة والقهر من أقدام يوسف الثنيان كلما سجل الفيلسوف هدفا في مرمى فريقه الذي لم ولن يقيم حفل اعتزال ل ماجد عبد الله |