نعود بالذاكرة شوي للوراء إلى بداية سامي 1410هـ

سامي دخل مباراة الرائد ولديه 10 أهداف وماجد عبدالله 15 هدف

وهو ضامن لقب الهداف تقريباً

فسجل سامي 6 أهداف دفعة واحدة في المباراة ففقد السهم المرمد

اللقب فأطلق رئيسهم حملته وتشكيكه في المباراة وجدارة سامي

باللقب وأنه لا يصغر ماجد إلا بثلاث سنوات فقط والحقيقة هي

أن ماجد يكبر سامي بعشر سنوات تقريباً ولقب الرئيس المباراة

( بالفيلم الهندي ) وكان ذلك في لقاء عبر مجلة المجلة وقالوا

أن الرائد متواطئ مع الهلال وأنه سمح له بتسجيل هذا الكم من

الأهداف ليحقق الدوري وليحقق سامي لقب الهداف

وكان النصراويين قد بدأوا الحقد ومحاولة التحطيم لسامي

والبعض منهم لم يعيروه إهتماماً وقالوا سينتهي مثل سابقيه

كل ذلك من أجل بقاء بريق سهمهم المرمد

وفي الموسم التالي وفي بدايته وعبر شباك من أسموه العقدة

للهلال ( القادسية ) فاز الهلال بسبعة أهداف وياللمفاجأة الصاعقة

من ظنوا أنه ينتهي وشككوا في أهدافه الستة في الرائد سجل من الأهداف السبعة

في القادسية ( خمسة أهداف )

أذكر أنني كنت أناقش كل نصراوي وأصفها بأنها الجزء الثاني من

الفيلم الهندي إهداء من سامي إلى كل نصراوي وعلى رأسهم الرمذ

ومن بعدها أيقنوا بأنه سحب البساط من تحت السهم المرمد فحاولوا

تحطيمه وتعطيله نصرة لبقاء السهم المرمد وبقاء بريقه الخافت

ولكن الذيب واصل المسيرة حتى اليوم ولن ينسى له النصراويين

ذلك التميز وخصوصاً أن تخصص في رفع ضغطهم كلما إعتقدوا أنه إنتهى

صعقهم بإنجاز لناديه وللمنتخب

أما بقية الأندية وخصوصاً الغربية فهي تتضامن مع النثر في هذه الحرب من

باب الحقد على الأزرق وكل من ينتمي إليه