أؤيد بقاء كالديرون لتدريب المنتخب.

أعلن -كما سبق- ان غرض المنتخب من المشاركة في هالبطولة هي تجريب اللاعبين وأن المنتخب راح يبتعد عن المنافسة. وطبعا راح يكون الأعداد مختلف تماما عن إعداد المنافسة. لذلك طلب من المدرب أنه يضع الأساليب والطرق اللي تناسب هالغرض. يعني ياكالديرون وسع صدرك ولا تجهد اللاعبين ترى هالبطولة زيها زي المعسكر التدريبي مايهمنا فيها النتيجة ولا المستوى بقد مايهمنا أننا نستفيد من اللاعبين.

ويوم جت البطولة انبرى بعض الإعلاميين والمحللين والصحافيين اللي يبون عليه أي هفوه. وقلبوا غرض البطولة إلى المنافسة عشان يوهقونه واستغلوا النتايج اللي صارت بحكم انه ماراح يكون عنده وقت انه يعد الفريق من جديد للمنافسة. وللأسف استجابت لهم الجماهير وادارة المنتخب وأكلها كالديرون.

أكرر تأييدي لكالديرون ولكن أخشى ما أخشاه إن قرار إقالة كالديرون جاهز. ولم يبقى إلا إنه يعلن على الملأ. لأن قرار ترشيح اسماء بديلة له فيه علامة واضحة ان المسألة قد حسمت. والعلم عند الله.