لله درك يابو ناصر
كتبت فأبدعت ويكفي أنك كتبت عن سامي ..
كتبت عن حاسم النهائيات .. كتبت عن اللاعب الورقي والذي حقق ما عجز عنه النجوم السرابية
سامي أذا كانت هذه ورقيتك فأهلا بورقيتك ..
سامي وأبنائه .. علاقة حب لا تنفصل .. لو سببت لها مشاغل الزمان من جفاء ..
فالأب لا ينسى أبنائه ...
أنتظروا ياأبناء سامي .. فهو عند وعده ..
تحياتي لك أيها الغارق في بحر الأبداع |