بسم الله الرحمن الرحيم

انا اليوم عندى خاطره غزليه لعشقى الابدى سامى واتمنى تعجبكم وصدقونى لو قد مانسوى مانوفيه حقه
مع سامى تعلمت معنى عشق النجوم . زمان لما كنت صغير كنت اشوف الناس تحب النجم المشهور مادرى مين او الفنانه مادرى مين وكنت اضحك عليهم اقول اش هالجنان احد يحب واحد مو دارى عنه الا ان اتى اليوم الى عرفت فيه سامى وصرت من هالمجانين الى كنت انتقدهم وصرت مهووس بشى اسمه سامى واليوم الى ماشوفه يلعب مع الهلال احس شى ناقص وبوجوده احس بقوه الهلال ومادرى شى يصير يوم تعتزل فالى الامام يابو عبدالله واحنا من خلفك ولايهمونك والحقيقه والانجازات ماتنحجب بغربال ياكبير
(انا هنا بوصف سامى بالغرور ويعذرنى البعض لان هالصفه موموجوده فيه واالى معروف عنه التواضع والمواقف كثيره لكن انا حبيت هالشى لانه يستاهله وياليت ينغر على بعض الناس وانتم فاهمين قصدى وتراه يستاهل ولاتزعلو منى والمقصود بالسبعه بحور السبع قارات والمعذره على التقصير بس شسوى هذا الى جا معى يعنى لاحد يتفلسف ويقول مو موزونه او .... الخ واتمنى تحوز على اعجابكم)

تستاهل الغرور ... ياملاك السبعة بحور
من قابلك ولو كان منصور
يعلن لك الهزيمه ...
ويرمى سلاحه من يديه الكريمه
ويبدأ فيك ينشد الاشعار ويستمتع بالاهداف
ومحد يلومه ؟
لانه بالحيل معذور .. لما استسلم للغرور

صدقني...
لعبك ... محد بلعبك
وفنك... اضيع بفنك
واهدافك... تعجبني اهدافك
وكلامك.. ياليت اسمع كلامك كان يكفينى عن سماع الاغانى
لكن مازلت اعانى ... ياساحر السبعة بحور

اسرنى ...
لعبك, فنك , اهدافك، كلامك
وصرت مأسور .. من غير ذنب
بس .. الغرور.
__________________