شكرا لك.

تابع ما يجري هذين اليومين في باكستان.

فقد حشدالرئيس الضابط كل قوى الدولة:

الجيش .

المخابرات.

الشرطة.

القضاء.

القوانين

لمحاربة شمول الإسلام:

في المدارس.

في المساجد.

في المؤسسات الإسلامية:

الخيرية

الجهادية

ونسخ الجهاد بأمر عسكري، وقال: انتهى الجهاد في عهد الصحابة، ولم يبق إلا الجهاد المعنوي: جهاد النفس.

واليوم امتلأت السجون الباكستانية بالعلماء ودعاة الإسلام ورجال الجهاد الكشميري، وأعلن أن ذلك كله إرهاب، ليرضي بذلك اليهود والصليبيين والوثنيين وأتباع ابن ابي من العلمانيين المحاربين للإسلام.

فادعوا الله واستغيثوا به فقد يتبع رئيس باكستان زعماء آخرون، لعدم توكلهم على الله وخوفهم من أعدائه أكثر من خوفهم منه.