أيا مبدعا أنصفت مبدعا ..
سور الصين .. بعد هذا الموضوع لا أعتقد أن لمن يتحدث عن هذا الشأن مكان .. فقد ملأته بروائعك وبانصافك لهذا النجم ..
سور الصين عدت والعود أحمد .. ووالله ما أجمل ما قرأت .. أحسست أني أتنفس كلماتك وأنا أقرأ الموضوع .. فلم استطع أن ( أرمش ) و لا أقطع قراءتي لأسطرك الذهبية بـ ( نَفس ) من لذة وحلاوة ما قرأته لك .. فقد أججت روح الهلال الصافية النقية في قلوبنا .. فلك الله من مبدع تحدثت وأجدت وأنصفت الابداع ( السامي ) ..
ما أقول الا بأننا فعلا ( محسودين ) بك .. وبامثالك ايها الهلالي الرائع ..
ولك خالص تحياتي وتقديري ومودتي .. |