ما فيلم مرام إلا نقطة في بحر ولكن يبقى للتربية دور عظيم جدا فأين التربية يا ترى .
إن للمدارس دورها المفقود وللمنزل دوره المفقود فعندما يأتي كلا منهما بدوره سنجد إن الأمور تتغير وتتبدل إلى الأفضل إن شاء الله .
أما دور المسجد فيبقى الدور الأهم فهل ربينا ابنائنا على الذهاب للمساجد وأداء الصلوات فيها أما أننا تركنا وتركنا أنفسنا قبلهم . |