أخوي سور الصين ،،،
ما أجمل العنوان وما أجمل المضمون ، فقد حركت أشجاننا وهيجت مشاعرنا .
عيد بأية حال عدت ياعيد ...... بما مضى أم لأمر فيك تجديد
لقد ذكرت بيتاً من القصيدة وتركت أبياتاً تصدق على واقعنا الأليم .
فما رأيك بهذه الأبيات [ على لسان الزعيم ] :
أما الأحبة فالبيداء دونهم ..... فليت دونك بيداً دونها بيد
ـــــــــ
أمسيت أروح مثر خازناً ويداً ..... أنا الغني وأمــوالــي المـواعـيـد
ـــــــ
جود الرجال من الأيدي وجودهمو ..... من اللسان فلا كانوا ولا الــجــود
وبقي بيت رابع لن أكتبه لجاهليته .
شكراً لك ،،، |