الله يرحمه و يغفر له و يتجاوز عنه و يعوضه شبابه بالفردوس الأعلى.
ما نقول إلا إنا لله و إنا إليه راجعون و لا حول ولا قوة إلا بالله, خبر يضيّق الصدر لكن اللهم لا إعتراض.
للأمانة فقدنا إعلامي رياضي كان يستحق المشاهدة, و بصفتي هلالي كنت أستمتع بحوارات أبو غيداء.
قدر الله ماشاء فعل, و ياما خسرنا ناس و أقارب و حبايب, و الدنيا تمضي, و تبقى ذكراهم الطيبة باقية ما دمنا عايشين.
ما حزنت على إعلاميين و مشاهير كثر محمد الكثيري و عادل التويجري الله يرحمهم. |