. صلاة ليلة المعراج:
وهي صلاة تصلى ليلة السابع والعشرين، زاعمين أنها ليلة المعراج، وهذا تاريخ لم يثبت، بل هي من البدع المحدثة، التي لا أصل لها صحيح.
ينظر: (خاتمة سفر السعادة، للفيروزأبادي، ص150) والكتب الناهية عن البدع.
وقد "ذكر بعض القصاص أن الإسراء كان في رجب وذلك عند أهل التعديل والتجريح عين الكذب".