|
أرجو المعذرة في الموضوع هذه مشاعر فقط أريد أن أتكلم
الانتظار في المستشفى وفي أي دائرة
حكومية ربما يطول لكن يمضي
بالانشغال بالمحادثة والمناقشة
مع أحد المتواجدين وتبادل الخبرات
وبالمتابعة لوسائل التواصل
الاجتماعي بين ردود ومشاهدة
وقراءة فالوقت قصير لكن أن يطول
الانتظار بالأيام كمثل موعد رحلة أو سفر
أو الرد على خطبتك بالقبول أو الرفض
أو عقد النكاح ونحو ذلك مما ينتظر في
المواعيد واللقاءات كيف ينقضي الوقت
خصوصاً لمن لم يرتبط بعمل أو شغل فهذا
تجد الأيام تمر عليه ببطء وها أنا ومنذ مباراة
الدهاب مع أراوا أحس بأن الوقت يمر ببطء
جداً وكل يوم تجدني أعد الأيام باقي عشرة أيام
باقي سبعة باقي ثلاثة وما أدري
هل أنا وحدي أحس بذلك
أم أنه يوجد من يشاركني لدرجة أني
أتمنى أن تنتهي المباراة حتى أخلص من
التفكير لكن أقول هانت كل يوم يمضي يقرب
لكن الله يعين يوم الأحد الصباح كيف
يمر علي شكلي أبحث لي عن عمل
وزد عليه أقطع وسائل التواصل إلا
جوال أبو لمبة اتصال واستقبال فقط
هذا هو الحل أريد أن أغمض عيني وأسمع
المعلق ينادي ويقول الهلاااااااااااال بطل آاااااااااسيا
والله شعور غريب وعجيب التفكير فيه يحرك
العيون غصب مو طيب | 