قال الإمام ابن عقيل :
" تستبطئ الإجابة من الله لأدعيتك في أغراضك التي يجوز أن يكون في باطنها المفاسد في دينك ودنياك، وتتسخط بإبطاء مرادك مع القطع بأنه سبحانه لا يمنعك شُحًا ولا بُخلاً ولا نسيانًا، وإنما أخّر رحمة لك وحكمة ومصلحة ".
الآداب الشرعية لـ ابن مفلح