هذا هو اللوبي الأصفر البغيض وهذا يدل على أموراً ثلاث :
الأمرالأول هو وضعية سمو الأمير (عبدالعزيز بن تركي) بصفته الرئيس العام للرياضة لماذا لا يتدخل لوقف مثل هذه المهازل وتارك الدرعا ترعى إلا إذا هو الآخر أيضا من قوم خلك ساكت أحسن لك .
الأمر الثاني هو تغييب وبشكل كبير الإعلام الهلالي وإعطاء الضوء الأخضر للإعلام الأصفر بكل أطيافه بإثارة الضوضاء ضد كل شيء يقف في وجه نويديهم.
الأمر الثالث وهو كبت وقتل رجالات (الهلال) وعلى قولة خلكم ملبدين وساكتين أحسن لكم ..هنا أصبح كل شيء مباح لأجل اصيفر الدخل يعني أصبحت الأمور عيني عينك غير أول إللي على الأقل فيها نوع من التستر.
وبالرغم من ذلك لا زال الزعيم يشكل تهديداً لهم ولولا ما حدث من عك في مباراتي (الوحدة) و (أحد) لأصبح الزعيم منتشياً بالصدارة وحارقهم حرق جعلهم الحريقة وين ما كانوا.