هذه الاساليب اكل عليها الدهر وشرب واصبحت مكشوفه
فالاعلاميين مفضوحين بعدما اصبحوا مشجعين لأنديتهم في الصحف والقنوات
ومن كان يتدثر بغطاء الحيادية فضحته وسائل التواصل الاجتماعي
اضافة الى ان الجمهور واعي جدا ويميز بدقة متناهية بين الغث والسمين
والنادي طول عمره بأيدي امينة تسمع وترى وتميز وتنتقي وتنفذ ماتراه مناسب ويخدم النادي
اما من يدس السم بالدسم فهم موجودين بكل وقت ومكان ولن يؤثروا الا على من لا يثق بنفسه .