صانع لعب , كذبة و تم تصديقها كرة القدم حاليا اصبحت صناعة و مهنه
الجميع يدافع و الجميع يهاجم و الجميع يقوم بالصناعه ، الكرة السعودية
تعاني كثيرا في اساسيات كرة القدم التسليم و الاستسلام و تطبقق الخطط
الأظهرة لا تجيد الكرات العرضية و المحاور لا يجيدون الكرات الطولية
و لاعبين الوسط لا يجيدون التسديد و لا الرؤية ل كشف الملعب و المهاجمين
لا يتقنون التحرك بدون كره و يفتقدون يالمهاره او السرعه او الانهاء و انت تطالب بتغطية هذه العيوب عن طريق صانع لعب فقط دوره الصناعه عندما تطالب طالب بلاعبين يجيدون الصناعه أظهره تجيد الاوفرات السليمه و لاعبين وسط يجيدون الاختراق و الصناعه بدقه و مهاجمين متمكنين و يختصرون جميع تلك الكرات و تحويلها الى أهداف لذا شاهد جميع الفرق الكبرى اعتمادها على صناعة كرة القدم بجميع اساليبها
اما العودة الى زمن طارق التايب و الاعتماد على لاعب لا يفيد ابدا في الدفاع
و اعتماد الفريق عليه بالصناعه لوحده، كارثه حقيقية ستؤدي الى انهيار المنظومه
امام الفرق الكبرى ، انظر الى فالديفيا اعظم صانع لعب فَشِل فشلاً ذريع مع الوحده
الاماراتي و لم يستطيع ان يصنع الفارق حتى ان المدرب اصبح يعتمد عليه لاعب
بديل فقط ، نحتاج محترفين ذو تقنية عالية و جودة هجومية يعرفون المرمى جيداً
أما العودة الى الوراء و الاعتماد على لاعب واحد فقط للصناعه ف هي بداية النهاية |