والهلال أعلن في 30/6/2017
في جمعيته العمومية عن ديون مقاربة لما اعلنته هيئة الرياضه في موسم 2017
137 مليون ، وتلك الديون او المستحقات أن صحت التسمية
أمر طبيعي ومنطقي في كل دول العالم
و من الغباء أن اكون ضد أي رجل يمثل الهلال
ونحن لا نحكم من ميزان عاطفي ، بل نتجرد من ذلك لمصلحة الهلال أولاً
ونحذر من أي تحزبات تطيح بالنادي بشكل كارثي
لا مانع في اختلاف وجهات النظر وهذا أمر صحي وحضاري بحيث يصب في مصلحة الكيان
و لكن لماذا لم تتطرق إلى الشركة العالمية وهيئة الرياضة ، عندما
لم يأخذوا في الحسبان بأن هناك حقوق الهلال لم يستحصل عليها
وهنا لا نتحدث عن الدخل المتوقع ï´؟ 160 ï´¾ والتي تخص الموسم القادم
ولكن نتحدث عن مبالغ المفترض يحصل عليها الهلال خلال هذا الموسم
ومنها مكافأة بطولة الدوري والتي رفعها المستشار الى 40 مليون
والى مداخيل النقل والتذاكر والرعاية و ادعم ناديك خلال هذا الموسم
هذا السؤال الذي كنت أود أن يطرحه الاعلاميين على معالي المستشار
؛
نجي الى الطامة الكبرى
170 مليون أين ذهبت ؟!!!
المفترض أن تستلم الادارة الجديدة النادي بشكل احترافي
ويعرف أين صرف هذا المبلغ بدون ï´؟ ï´¾ إشغال ) او اشعار الهيئة بذلك ، والجلوس مع إدارة وجه السعد
بكل احترافية وبكل شفافية بين الهلاليين ، وليس بالطريقة التي تتم ، والتي تشعرك وتجعلك متيقناً بأن النادي لا يدار بالشكل الذي يريده عشاق لهلال .، وأن مجرد توصية تنهي خطة موسم .!
الله يعين |