يا خوفي ما تجي الخسخسة إلا والزعيم في الدرجة الأولى
مواريها تقول كذا
تكليف سامي (مع قناعتي بكفاءته وقدراته) ولكنه ليس رجل المرحلة وخصوصاً في ظل وجود أشخاص تتحكم في القرار الهلالي وتخطط لتدميره
تكليفه قبل الخسخسة ثم مضايقة الأمراء واستبعادهم ثم إعلان الديون العالية ما هو إلا دلالة واضحة على ما يحاك ضد الزعيم
ولكن ... (ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين)