والله يا أخ رجب بن شعبان الوضع متلخبط ومتشابك مثل إسمك ..
ولكن النجاح والقبول لدي الآخرين له أعداء حتى من الأصدقاء وسامي يتميز بتلك الصفتين وهذا سبب كافي لابعاده حتى بدون الإعتذار له لتقزيمه وكسره ولكنه كعادته كان كبيراً وأكبر من هذا الإتحاد الكومبارس أو الدمية حيث أنه أخذ الأمر بهدوء وقام بالتهنئة عبر توتير وتقبل الأمر ببرود وكأن إقالتكم لاتعني لي شيئاً