نحن اطفال اوكي
ولكن لسنا ببفاوات نكرر ما يقول من يطبل للاخطاء
يا شنب بلا فائده
الاستحواذ السلبي الذي أخرج الهلال صفر اليدين من البطولة الآسيوية وأحرجه في كثير من المباريات المحلية عائد لافتقاد الفريق لصانع الألعاب المفكر وسط الميدان وللاعب الذي يصنع فرصة الهدف للمهاجمين مما جعله يعتمد على الظهيرين في صناعة الأهداف بشكل أصبح معه أسلوب لعب الفريق مكرراً ومكشوفاً وسهل التعامل معه من قبل الفرق الأخرى. ومما ساعد على سلبية الأداء الهجومي الهلالي عدم قدرة أي من الثلاثي نواف العابد وسلمان الفرج وسالم الدوسري على أداء دور صانع الألعاب الحقيقي، حيث تنحصر أدوارهم على استلام وتسليم الكرة وتدويرها فقط بين زملائهم دون صناعة هجمة الهدف.