شكراً لك أيها العاشق المخلص
نعم أتفق معك كلياً في نقطة طرحتها أخي الكريم .
؛
*
مؤلم ومحبط جدًّا حين تتوقف أفراحك وطموحاتك عند عثرات منافسك بدلاً من أن تبتهج وتفتخر بتحقيق انتصاراتك. والأكثر ألمًا أن تعالج أمراضك وتحتوي إفلاسك المتزايد بانتظار حلم خسارة من هو أقوى وأعلى وأفضل منك على يد غيرك، أعجميًّا كان أو يابانيًّا.. وليت الاحتفاء بخسارة الهلال كان في حدوده المعقولة المقبولة في عرف المتنافسين، ومن صغار مشجعين، وكذلك بعض نجوم الفرق الاخرى لكنه تحوَّل - للأسف - إلى كرنفال هستيري باذخ فاضح، يتباهى به ويروج له كبار سن، فيهم المسؤول والتربوي والداعية..!! |