جماليةُ الهلال و"زبدتهُ" الصِرفة .. أنهُ يتعامل مع كرة القدم على أنها لعبة تٌمارس داخل الميدان . ويترك للأخرين ما دون ذلك . لذلك ومنذ نشئتهِ . كان هو المرن مع اللعبة والمتطور مع أطوارها وحداثيتها . كان الممتع شبه الوحيد في هذا الشرق النائي .. وإن تناوب على ملاحقته البعض .. لكن سرعان ما يأفل نجمهم .. ويبقى هو المقياس الثابت والمنارة الخالدة التي تضيء نصف هذا العالم .. هنيئاً لنا تفردنا بعشق الزعيم
وشكراً لكل من هام عشقاً وعملاً وتشجيعاً بدءاً من مؤسسه الشيخ عبد الرحمن بن سعيد رحمه المولى عز وجل وتغمد روحه الجنة
وليس إنتهاءً بأصغر متيم هلالي
وشكراً لهلاليتك المفرطة هذا المساء |