ما راح نشم بطولة مع التحكيم المحلي لان الهلال يواجه قوة لا يعلم بها الا الله
شخصيا صرفت النظر من موسمين متابعة الزعيم اول بأول
الزعيم في فترة سامي الجاير كمدرب نحر نحرا و خرجت المقولة الشهيرة ان الهلال امام قوة لا يعلم ( يقدر )بها الا الله
وًالمتتبع لاحوال التحكيم هذا الموسم تجد الشدة في الانتقادات ازدادت بعد تصدر الهلال.
هناك ثلاثة الى اربعة اعلاميين ماركة الدفع المسبق اشتغلت لاشعال الفتن في الوسط الرياضي و المستغرب ان لا احد يكلمهم او يعاقبهم و الواضح انهم من نفس الجهة اياها.
لا اتوقع فوز الهلال بأي بطولة و لو حتى رجع سامي و الثنيان و الدوخي و التمياط و الدعيع في عزهم للهلال.
اعرف انني قد ابالغ و لكن هذه هي الحال و لا تقسوا على ابناء الهلال اكثر من كذا. فالفرج و الدوسري وًغيرهم يبدعون و لكن مهما حصل فلن يتحملوا ما يحصل للزعيم من ظلم
في رأيي اننا نستطيع ان نركز على الاسيوية لانها نسبيا يوجد بها تحكيم نزيه و بعيد عن التاثيرات القذرة من الداخل و الدليل فشل الفرق اللي فازت بالدوري اخر خمس سنوات في الوصول لدور ال 16
اعرف ان الحقيقة مرة و لكن الامر ان نواصل و معروف سالفا ان خشم البخاري ومن معه يواصلون منهجهم في منع الزعيم من الفوز بالدوري
العنيد |