الأن ولاعب الهلال يشاهد تكاتف كل الأندية وكل لجان أتحاد عيد المتبقية لإسقاطه ولى تتحرك مشاعره والى تحترق مشاعره بداخله من أجل الوقوف شامخاً صامداً بدلاً من إلا مبالة التي يعيشها .
لاعب همه في المباراة تحدي صديق له ، كم مرة لقمتك كوبري كم مرة سحبت فيك ، هثل هذا الصنف من اللاعبين من الصعب تعلق فيه أمالك وطموحك لأن نظرته وطموحاته قاصرة .
تبقى لكم يالاعبي الهلال إذا كان طموحكم الدوري ( 13 ) مباراة والنقاط بأيديكم لا بيد غيركم أن كنتم رجال مواقف كما عهدناكم في السابق تأتون بالنقاط والمباريات بأنصاف الفرص ، لاتعتقد أيه اللاعب الهلالي أن التقدم بهدف واحد فقط ثم الأستعراض يستفزهم ويرجعهم للمباراة لا وآلف لا بل يعطيهم داف على أقل تقدير بالتعادل معك أو خطف نقاط المباراة الثلاث ، التحدي الحقيقي ليس في كم كوبري ولا كم مهارة وتسحيبة سويتها في اللقاء ..
التحدي الحقي هو كسب النقاط في كل مباراة ثم الدورة ولى شيء غير ذلك والموسم هذا لاعذر لكم نهائياً مهما كانت الظروف وهذه كلمت الجماهير ومحبين وعشاق الكيان الهلالي .
