الطريقي في آخر حياته الرياضية كان يمثل النادي الاهلي وبالتحديد منذ الغى الامير عبدالله بن سعد رحمه الله كرة اليد بالزعيم (بسبب مشكله كان هو احد اطرافها الرئيسيين) . وهو ايضا منذ ظهوره في برنامج خط الستة يدعي الحيادية لدرجة ان الامير عبدالرحمن بن مساعد لم يعتبره هلاليا وطالب باضافة ممثل للهلال ، اسوة يالدويش النصراوي وجستنيه الاتحادي والشمراني الاهلاوي ..
وكما يعلم الجميع انه كان يدعي الفلسفة والعلم ولازال ويكتب بكل المجالات تقريبا بما في ذلك الدين ..!! مما جعل الكثير من العقلاء يقتنعون بجنون العظمة الذي تلبسه والذي اوصله الى حافة التخريف فانفضوا من حوله . . وبما ان سب الزعيم هو اقرب طريق للشهرة لذلك بدأ التلميح والتميلح بالحرب على الزعيم للفت الانتباه وزيادة المتابعين والمطبلين مستغلا بذلك حالة العداء والاستقصاد للزعيم من قبل اغبياء صغير الرياض ومن يهمهم عرقلة الزعيم .