اعتقد ان درس وضع نواف العابد خارج التشكيلة ايام سامي كان له هدف واحد و هو ابعاد التفاحة الفاسدة عن باقي التفاحات و بخروج سامي ارجعوا التفاحة الفاسدة فافسدت معها اغلب اللاعبين فمرورا بسالم الدوسري ، على سلمان الفرج على شراحيلي و تاثر اللاعبين الاجانب امثال ديغاو. الحمدلله الان الرسالة رجعت بقوة لمن يفكر يلوي يد الهلال او يكابر بانه لاعب لا يستغنى عنه فالعابد و الفرج و سالم الان اوت في الاحتياط و اما ان يلعبوا للهلال و يحترقوا لاجله و الا فلا مكان لهم في دكة احتياط الزعيم

اللاعب الاخير هو ياسر القحطاني و مع احترامي لتاريخه و لكن الى حد الان ستوب و نرجو منه احترام تاريخه والبحث عن نادي ثاني او الاعتزال. وجود ياسر و خصوصا في اخر اربع سنوات كان عامل قوي في الابتعاد عن اسيا تحديدا و ياحبذا ان يترك المكان لاحد ابناء النادي و الكابتن ياسر اخذ حقه و زيادة مع الهلال

العنيد