الهلال كان لديه مدرسة قدمت نجوم كبار على مستوى آسيا و بالتحديد عندما تم استقدام الخبير الشهير بروشتش من جمهورية يوغسلافيا سابقا و كان سبب بعد الله في بزوغ نجومية يوسف الثنيان و سامي الجابر.
الآن وبعد تغير الزمن و تطور الفكر الرياضي لابد من تكوين اكاديميات كروية مهيئة بشكل كامل و الحرص على العناية الفائقة في استقطاب المدربين المشهود لهم بالكفاءة و لا يكون هناك مجال للتجارب و شكتك بختك .. وكذلك اختيار المواهب من البراعم ممن يملكون الموهبة الحقيقية و عدم السماح بتداخل الواسطات في دخول الأكاديمية.
أخي المجهر موضوع يحمل فكر وفائدة .. لك التحية. |