مقالة اليوم
الجمعة
6/5/2016 الموافق 28/7/1437
للهجرة
كلام عادل
عادل التويجري
الدستور!
الرقابة والإشراف والمتابعة!
وِفقَ أنظمةٍ ولوائح تُطبقُ بـ(عدالة).
تلكَ هيَ (وصفة نجاح) الرئاسة العامة والجمعية العمومية لاتحاد الكُرة واتحاد الكُرة.
خُصوصاً الملفات (المالية).
الخصخصة (وسيلة)!
ليست (غاية) بحدِ ذاتِها!
ولن تحُلَ (كُل) المشاكل بينَ عشيةٍ وضُحاها!
الاتحاد السعودي (عطلَ) النظام بـ(رغبة)!
خصوصاً أدوار الجمعية العمومية!
حتى باتَ الاتحادُ (أقوى) من الجمعية العمومية!
وباتَ هوَ من يتحكمُ في كُلِ شيء!
غابَ دورُ (الرقابةِ) و(الإشراف)!
وارتضت الجمعية أن تكونَ (صورية)!
الإشكالية لم تكُن بـ(الانتخابات)!
بل فيمن عطلَ النظام (عُنوة)!
وتلكَ (مُخاطرة) قد تُكلف (التجميد)!
اللعب على (متناقضات) الوسط لن يُفيد!
البيان (المُرتقب) للرئاسة قد يكونُ (صادماً)!
الـ5 سنوات القادمة ستكونُ (مِفصلية)!
مرحلة لا تتحمل مبادئ (مشي يا عم)!
ليست القضية (تفاؤلاً) و(تشاؤماً)!
بل عملٍ يُقدم وفقَ (رؤيةٍ) يمكنُ قياس نتائجها.
وآلياتِ عملٍ تُعنى بأدقِ التفاصيل.
التفاصيل وليس (التفصيل)!
وهذا يحتاج لاتحاد (قوي)!
سألوا الفشار كيفَ يكونُ (قوياً)!
استلقى على ظهرهِ ثُمَ كحَ وعطسَ وشهقَ وقال: بـ(الدستور)!