كل إنسان له وجهة نظرخاصة به ولكن
المحك الحقيقي لكفاءة أي مدرب هي المسابقات ذات النفس الطويل
مثل مسابقة دوري جميل ودوري أبطال آسيا
أما مسابقات النفس القصيرالتي قد تلعب الظروف أوالحظ دورا في تحقيقها
فلايعتد بها في الحكم على مستوى الفريق وقوته وتوهجه
ولنا في كأس ولي العهد الذي حققه الهلال في الخمسة مواسم الماضية خيردليل
فقد كان الهلال يحقق كل موسم كأس ولي العهد فقط وبالتخصص والحظ أيضا
إذا حقق دونيس كأس دوري جميل وكأس أبطال آسيا أوأحدهما على أقل تقدير
نستطيع أن نقيم عمله ونبارك نجاحه في تحقيق بطولة قوية ومهمة
وعدا ذلك فالهلال لم يحقق في هذا الموسم سوى بطولة كأس ولي العهد
ولأصحاب الرأيين المختلفين نقول : إن غدا لناظره قريب |