القصة بدأت عندما احضر الرئيس واداريه الميدا وهم الان يصبرون على غثاء الميدا او ( الغلطة ) ومصرين على ان ينجح اللاعب على حساب النادي والجماهير بينما لم يستطيع أي منهم حل مشكلة ناصر الشمراني في وقتها او الصبر عليه كما يعملون الان مع الميدا نفس مشكلة الإدارة السابقة لم يتغير شيء |