مقالة اليوم
الاربعاء
6/4/2016 الموافق 28/6/1437
للهجرة
كلام عادل
عادل التويجري
المجهر!
(الأزمات المالية) تتفاقم!
الإتحاد والنصر والشباب (تختنقُ) مالياً!
الهلال والأهلي بعدَ ذلك!
الهلال عليهِ ديون ولديهِ (موارد) مالية.
يستطيعُ مِن خلالِها الوفاء بالتزاماته.
إذا (وإذا فقط) استمرَ على منهج (التوازن).(التوازن) بين الإيرادات والنفقات.
الأهلي مُستقر مالياً (شكلاً).
لكنهُ أيضاً يُعاني!
التحدي الأكبر في توفير رعاة آخرين!
الأزمات المالية لا تعني (التسليم)!
لكنها تحتاجُ لـ(حلول) وإدارة أزمة.
ومنهجٍ واضح لا يرتبِطُ بـ(ردود الفعل)!
ووضوح مع الجماهير.
العميد لم يتعافَ بعد!
المشهد يُخفي (كوارث) قادمة!
(الأصفر العاصمي) لا يُريدُ أيَ (راع)!
ما يحب (الهياط)!
أحدُهم يصرخُ بصوتٍ عالٍ!
(هايطوا) و(تعاقدوا) مع أي راع!
الشباب يُعاني أيضاً!
(قد) يلجأُ لـ(بيع) عقد (بعضِ) نجومه!
الآمال معقودة بـ(الخصخصة)!
وتِلكَ (أحلام)!
الخصخصة لن تحُل (كُل) الأزمات بسرعة!
واهم من يُقدم (الخصخصة) كحلٍ لـ(كُلِ) أزماتِنا!
(بعض) أعضاء الشرف يدعمون.
جُـل أموالهُم تُقدم كـ (مكافآت) و(حوافز)!
بينما الرواتب ومقدمات العقود (قائمة)!
خلل واضح في (الصرف).
الأزمة الخانِقة يجبُ أن (تُدرس) بِعناية!
حتى لا (تتكرر) الأزمات!
ونعود لتكرار ما حذرنا منه!
أهم سبب في تفاقم الأزمة المالية غياب (الرقابة)!
غابت الرقابة فـ(أُهدرت) الأموال!
سألوا الفـــشّـــار كيفَ يجبُ أن تُراقب الأندية!
استلقى على ظهره ثُمَ كحَ وعطسَ وشــــهقَ وقال:
بـ(المجهر)!