جميع ماذكرته كان يلوح في مخيلتي قبل ان تكتبه.
كل ماكتبه هو انطباعي عن العابد
لكني كنت اتحاشى عن ذكر ذلك لكي لا يؤخذ من باب التشاؤم
ودوما لا أحبذ ان يلعب العابد اساسيا في المباريات المصيرية
لانه وبكل وضوح اصغر من حسم المصير.
لا انكر موهبة العابد ولكن بالمقابل لا يمكن ان انسى عدم تقديره لها.
العابد وهب الموهبة ولكنه لم يوهبها الاهتمام، واول هذا ضبط السلوك.
من هنا اطالب ببث الثقة في الكعبي ودرويش ومن هم على شاكلتهم للعب اساسيين
على حساب العابد ومن يشابهه لإحياء الكريزما الهلالية المميزة.
باختصار سامي الجابر اول من شخص حالة العابد وبدأ في علاجها ولكن عدم استمرار سامي
اوقف العلاج. |