برأيي ان اهم ماتم معرفته في هاذه القضية هي الصحف التي تدعي الحياد والبحث عن الحقيقة رأينا تناقض في المواقف وردود الافعال
فَـ بالتالي أصبحنا نعلم جيداً كيف تدار مثل تلك الصحف القذره واتمنى ان يقف الموضوع عند هذا الحد لإن المشجع الله يهديه اعتذر
وبالتالي اصبح المخطئ ! بعد ان كان هو صاحب الحق !
عموماً لاتنجرفوا خلف تلك المهاترات التي لاتسمن ولاتغني من جوع الهلال الأن يسير في طريق صحيح
وبإذن الله فالنا الذهب ولكن واستمروا في الجحفلة ^_*
يعطيك العافية |