أولاً / العنوان تم اختباره ليرفع مستوى الحذر من
الأخطاء الفنية الدائمة في الهلال والتي تأتي في لاحقاً في فقرة رابعاً
ولأجل يصل فحواه
ثانياً / أؤكد أن مدربنا مكسب وكنز واشكر من جلبه فقد أحسن الاختيار
و أطالب بالتعاقد معه لخمس سموات .
ثالثاً / أعجبني فنيا في مباراة الوحدة
1- استمرار الوجوه الصاعدة واستمرار تألقها
2- عدم رضى المدرب عن الفريق في إضاعة الفرص
3- قلق الميدا الفنان من ضياع الفرص عكس مباراة السوبر ، وهذا يعني
أن هناك محاسبة .
4- تفعيل حركة المراوح وهي أن هناك أطراف نشطة (شباب) أصحاب نزعة حركية تفكك المنافس وتمنع تقارب لاعبيه لتفتح مساحات للاعبين أصحاب المهارة
5- سرعة الكرة لازالت مرضية ونطمح بالمزيد وقتل تدوير الكرة المبالغ فيه
رابعاً /هناك محاذير فنية ألفت النظر إليها وأحذر منها كثيراً:
1- تجاهل المحافظة على منطقة المحور مطلوب ( محور دفاعي بحث )
يجيد المراقبة الفردية للاعبي الخصم ( صناع اللعب ) وكثرة وافتكاك
الكرة من الخصم دون خطأ وقطع تمريراته ، النصر في السوبر حضر
هجمات بلا جهد ولا مهارة ! فقط في المساحات الخالية
نريد تكثيف المنطقة وهذا يجعل الأظهرة تنطلق أكثر ونقلل من أخطاء تقدمها
2- سبرت حال الهلال فنيا ووجدت أن أخطاء الفريق في الخلف هي أحسن
صانع لعب للمنافسين ! يقطع من الفريق 8 كرات اثنتين هدف !
و المنافس لا يصنع 5 هجمات ولأننا فريق هجومي تكون المسافات
متباعدة والأثر أكبر
3- لاعبي الهلال يعبثون بالفرص من خلال التصويب الضعيف ! فهو كــ تمرين
للحارس وهذا جعل حراس فاشلون يبرزون أمام الهلال ، مطلوب التصويب القوي
حتى لو كان المرمى بلا أحد
4- من أسباب ضياع فرص الهلال أن بعض لاعبيه و أبرزهم العابد يلعب الكرة فوق العارضة وهو على مشارف خط الستة !!
5- هناك لاعبين كثيرو الإصابة خذلونا كثيرا ارصد أثرهم على الفريق
وابعد من يخذلنا دوماً.
6- إشراك السالم وعزوز في مباراة مهمة خطأ كبير واشعر أن الفريق يلعب
و ثبت أنهم أقل مستوى من الهلال .وعزوز ربما جعله يبقى في مربع الصفر
( اللاجدوا ) غياب الطموح وهو نفس الرابط مع السالم ولاعبين آخرين !
أخيرا
في مباريات الذهاب والإياب ثبت أن المهم ألا يسجل الخويا
