ما لاحظتوا ان العمل بدون ضجيج على عكس ما كما كانت تفعل الادارة السابقه اتى ثماره وبمجهودات بسيطه .. صفقات كانت في اليد واذا بها بسبب التويتر والمستشارين والسماسره تتحول الي مسلسلات مكسيكيه وقصص تروى من الف ليله وليله ليس بطلها شهريار بل شاعر اتى للوسط الرياضي وهو يضن انه وسط فقط للتصفيق والمديح وخلاف ذلك فهو مجرم يريد اسقاطه ولم يسمع لصوت احد وكانت النتيجه ان خرج وهو كاره والكل كاره له .. تعلمو من الماضي ارجوكم نحن في فتره انتقاليه لا تحملو الحميداني مالا يحتمل الله يعين على سداد ديون النادي السابقه الي سببها سفه الادارة السابقه وصرفها العشوائي .. |