نشكره على جهده وان لم يوفق ونشكره على تقديم استقالته
لازالت مشكلة الفكر تلاحق سموه حتى بالإستقاله ( أعلن على حسابه بتويتر ) اما انه يكذب بالإستقاله او انه لا يعرف انه لازم يرفع خطاب لمكتب رعاية الشباب او انه يرى نفسه اكبر منهم وكل هذه الاحتمالات توضح مدى الظلم الذي تعرض له الهلال بتعيين سموه رئيساً |