أولا / الشكر والتقدير للعمل الذي قام به الأمير المحب عبد الرحمن بن مساعد
ثانيا/ لا نختلف على حب إبن مساعد للهلال ولكن تقييم للعمل كان عمل الاداره في تنازل رهيب والسبب الرئيسي هو ضعف الجانب الإداري ما يدل على ذلك التخبطات في الاجهزة الفنية والتي بدأت من الإبعاد القسري لكوزمين فتلك الفترة اهتزت الإداره قبل الفريق مرورا بالتمسك بجريتس بعد تعاقده مع الاتحاد المغربي لإكمال المشوار الآسيوي مستغلا بذلك العلاقه الشخصيه مع جريتس على الرغم بأن تصرف جريتس مع الإداره لم يكن فيه شي من الموده بعد تعاقده مع المنتخب المغربي. بعدها سلسه من التخبطات الفنيه إبقاء الجهاز الفني من غير إداري في فترة ذهاب الكابتن سامي الجابر لأوروبا انتهاء فترة إعداد كامله والهلال بلا مدرب ثم التعاقد مع كومباريه والمكابره عليه التعاقد مع زلاتكو المميز وإلغاء عقده والكارثة التعاقد مع المدرب البديل والمدرب زلاتكو والفريق يخوضون مباريات كأس آسيا أخيرا التعاقد مع أسطورة النادي سامي الجابر الذي حرق الإداره كليا وأقول حرقهالاسباب ساذكرها أولا الجابر من نجوم الهلال الذين احببناهم وهناك من الجماهير لأي فرق بين اللاعب كلاعب ومدرب ومسؤول العاطفة لديهم تطغى وأعضاء الشرف ينظرون تقييم العمل بالبطولات. أنهت الإداره عقد سامي ابتعد سامي المدرب ابتعد سامي الإداري ابتعد سامي الرئيس الحقيقي للنادي ومن قبله نواف بن سعد احترقت الإدارة وضاع النادي ومن الأدلة على ذلك الاستعانة بالحميداني أول ماظهر صدح بكلام يدل على أنه يحتاج إلى من يديره!

** إلى الجماهير المحبة الكابتن سامي أسطورة هلالية وعدم قبول البعض بمقولة هلال سامي أو انتقاد عمله ليس معناه أنهم مندسون بالتوفيق للرئيس الجديد والزعيم.