ليس هناك من يقف في وجه العابد سوى عقليته وتفكيره
والعابد من نوع اللاعبيين المزاجيين ويفتقد للإنضباط
وكثيرا ماغلب دورعذر عن التدريبات وكل مبرراته غيرمقنعة وضعيفه
وقد تعرض للإصابة وحرم الفريق من خدماته جراء لعبه خارج النادي
للمعلومية العابد لايزال حتى اليوم يمارس اللعب بالحواري
متى ماسنحت له الفرصة ناسيا ومتناسيا أنه لاعب دولي ومحترف
وإذاكن يقصد بمن وقف بوجهه مدرب الفريق أنذاك سامي الجابر
فهذا شيء يحسب لسامي الذي يعرف بحزمه وحرصه على النظام
وللتذكير فإن الإحتراف كالوظيفة تماما هناك حضوروغياب وحسم
ونحن نعرف العابد ولسنا بحاجة لمن يخبرنا عنه فكم مرة ومرة غاب دون عذر |