سامي حقق الكثير في ماضيه واصبح اليوم اكثر فهم للواقع
والمستقبل ولانه يمتلك الكثير من المعرفه فهناك من يحاول
ان يستفيد منه فعرف قيمته واستعان به فلا نستغرب ان يستمر
توهجه ولمعانه بل قد يتبوا في يوم من الايام مناصب اسيويه
او دوليه فهناك من يبداء بعد الاعتزال وهناك من ينتهي فسامي
سيسمو عالياً باذن الله فهنيئاً له ثقة الاتحاد الاسيوي لانه جدير بها |