بعد الشكر والحمد والثناء لله سبحانه وتعالى
كلي فـخـر واعـتـزاز، أنني في يوم من الأيام
كـنـت أحـد هــؤلاء المهووسين المتواجدين
فـي المدرجات، وكلي فخر بكل ما تعني هذه
الـكـلـمـه من مـعـنـى أني قــد شاركتهم في
رفـع هذا الـتـيـفـو، وقبل ذلك رفـع هــمّــة
هـؤلائـك الأبـطـال، وشـخـذ هـمـمـهـم.
فشكراً لي، وشكراً لك من حضر
وسـاعـد وشارك في رفع التيفو
والـشـكـر الكبير، للقائمين عليه |