و للتوضيح أكثر حتى يكون التصور شامل أقول :
* إنتاج شماغ الهلال يكون عبر خمسمائة الف إلى مليون سنويا ::أي من بين عشرين مليون أو ثلاثين مليون مواطن ومستقر في السعوديه حسب مكتب الإحصاءات الأمريكي على أقل إحتمال هناك 4 مليون إلى ثلاثة ملايين مرتدي للشماغ من الذكور رجال وصبيان و أطفال فلو حصلنا منهم 400 ألف فقط من المشترين لمنتج الهلال وأقل عدد إشتراء هو شماغين لعيد الفطر وعيد الأضحى ::هههههته::: وشماغ للأيام العاديه فتكون المحصله 400 ألف مضروبه بثلاثه = مليون و200 ألف شماغ , و عند توسع الإنتاج مستقبلا يكون المنتج متوفر في محلات بيع الملابس الرجاليه و لكن يكون السعر
مطبوع على غلاف الشماغ ولا يكون ملصق تتم إزالته :: منعا ًلتعلية سعره من قبل بائعي التجزئه ::
* طبعا هناك شركة أشمغه ملاكها نصراويين و لهم وكاله لشركه خليجيه ، يتم تجاهلهم ، و يا ليت بأن نتوجه لشركة البسام لخبرتهم العريضه وأ سبقيتهم في صنا عة الأشمغه على أن يكون تعاملهم مبا شر مع إداره و موظفين من الهلال وطاقم عمل من الهلاليين و شركة البسام لهم مقرهم في الكويت وجماهير الهلال في الكويت كبيره ::يعني سوق للمنتج في دوله أخرى ::
*يتم تخصيص شماغ ذا جوده فارهه وسعر مرتفع ليكون للأثرياء والمقتدرين و للباحثين عن أجمل منتج حتى لو غلى سعره وتكون هناك منصه متحركه عند بوابة الدرجه الممتازه و خدمة توصيل لمن يطلب من الأثرياء والمقتدرين
* ختم الشماغ يكون بشعار مناسب متميز وعبارات جميله بخط جميل تستحسنه الأعين
* لا بد من أستشعار كل الإحتمالات ومنها : بأن تقوم شركه برعاية المنتج لكي تجعله يفشل فتتخلص من منتج سوف يكتسح الساحه وينتزع نسبه كبيره من أرباحهم في السوق السعوديه ، ولهذا نقوم بمصالحنا تحت رقابه من قبلنا ولا نعطي فرصه لأي أحتمال .