الرياضة اصبحت مثل مزاين الابل
الغرض كان التنافس لكنه اتجه نتيجة لسوء الادارة وعدم مراعاة الله تعالى الى ان تكون معول هدم كبير في المجتمع
العقلاء بحمد الله كثر لكن صوتهم غير مسموع ولا أحد يأبه له
التغيير لن يتم من القاعدة فهم يضمون الاغلبية من العقلاء الذين لاحول لهم ولاقوة الا بالله وكفى بالله وكيلاً
التغيير لابد ان يتم من المسئولين والنافذين وأصحاب القرار وهم للأسف لايمثل العقلاء والمخلصين فيهم نسبة مؤثرة وغرتهم مصالح شخصية ومكتسبات وقتية
دائماً مبدع اخي الكريم صالح
لقد اسمعت لو ناديت حياً ،،،،، ولكن لاحياة لمن تنادي |