للأسف أن بيان وتقريرالفيفا كشف بعض الأمورولازالت هناك أشكالية كبيرة في هذا الصدد
وهي أن المسؤلين السابقين في رعاية الشباب والأتحاد السعودي لكرة القدم وقفوا موقف المتفرج
من حركات وألاعيب وحيل الإعلاميين النصراويين الذي وجدوا تجاوب من إبن همام في الإتحاد الأسيوي
وغيره من المسؤلين في الأتحاد السعودي وأضافوا لبطولاتهم البطولات التنشيطية والودية وماشابه هذا
ولو ان رعاية الشباب والإتحاد السعودي لكرة القدم خصوصا وقف بحزم أمام هذه السخافات المخزية
لما حصل ما حصل من حراج مؤسف بإدعاء بطولات وصلت لثلاثة أضعاف بطولاتهم الرسمية والحقيقية
ويجب أن يصدرمن الإتحاد السعودي لكرة القدم موقف جاد وحازم في كبح زيادة البطولات حسب المزاج
ومن أرقام وإنجازات غيرمعترف بها من الإتحاد العالمي لكرة القدم ونظامه العادل والموثوق |