الخوف أن يبقى محاربوا سامي يعيثون فسادا بمزاجيتهم ومحاربتهم للناجحين وكأنهم مصلحين ومنقذين
لاخوف على سامي فهو والنجاح صنوان بإذن الله وعزيمة سامي وروح التحدي لديه مازات متقدة
ولكن خصخصة الإندية على الأبواب وكما نعلم جميعاً أن قدرالشراكة مايفوح ولابد في نهاية الأمر
أن يكون مالك النادي مستقبلاً رجل واحد كما هوالحال في الإندية الأوربية والعالمية
وصراحة أنا لاأرى أجدرمن ثلاثة فقط هم :
الوليد بن طلال ــ أو عبدالله بن مساعد ـــ أورجل أعمال كبير(ملياردير) من خارج الوسط الرياضي
أما معظم أعضاء الشرف الحاليين فلا أرى أحد منهم قادر على قيادة الهلال لوحده في عصرالخصخصة
وما أود قوله والتأكيد عليه أن المساهمة في حصص إستثماريه قد تنجح في بداية الأمر
ولكنها قنبلة موقوتة قد تزعزع الكيان الهلالي كاملا في حالة إختلاف الشركاء والفلوس تغيرالنفوس |